إن كان من كلمة فلا بدّ أن تكون من أجل قطر، دولة وشعبًا، هذه الدولة بأميرها مما يجدر أن يفختر به كل إنسان مسلم له من الضمير الحي نسبة ولو كانت قليلة، قطر التي تصرفت بمطلق مسؤوليتها الدينية والإنسانية تجاه غزة، لولاها -بعد الله سبحانه – لما كانت الأمور تجري بهذا الشكل
1/21/2025