ضمن سلسلة مقالات الكاتب: د. ليلى بلخير، عن: (عولمة مصطلحات النسوية الغربية ومآلاتها في ثقافة الأسرة العربية) فهذا المقال الثالث يتحدث عن: مأزق المساواة وجندرة الحياة في ثقافة الأسرة العربية
من المؤسف للغاية أن الحكومةَ التي هاج بها طرب السلطة، وتقتاتُ على تجارةِ الكراهية، قد أقرّت قانونَ تعديل الوقف لعام 2024م، بالرغم من معارضةِ المسلمين، بل ومعارضةِ جميع القوى العادلة والعلمانية في البلاد
الإمام أبو محمَّدٍ عليُّ بن أحمد بن سعيد بن حزمٍ الأندلسيُّ، الشَّهير بابن حزم الظاهري أجمعَ أهلِ الأندلس قاطبةً لعلوم الإسلام، وأوسعَهُم معرفةً، مع توسُّعه في علم اللِّسان، ووفور حظِّه من البلاغة، والمعرفة بالسِّيَر والأخبار
على مؤسسة الأسرة المسلمة أولاً، ومؤسَّسات المجتمع المدني، المستقلة في التعليم والإعلام والمساجد والثقافة والفكر والتربية، أن تقوم بواجب تحصين المجتمعات، وتعزيز قيم الفضيلة، والردِّ على الأفكار المنحرفة
الجواب على رد دار الإفتاء المصرية على الفتوى الصادرة من الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين عن الجهاد في سبيل الله مع أهل غزة وفلسطين ضد الزايون وحلفائهم وأحلافهم
لقد أنشأ الأمير نظاماً اقتصادياً تشرف عليه الدولة، الهدف منه جعل اقتصاد البلاد في خدمة الغايات القتالية بصورة خاصة، ومصلحة الفقراء والشعب بصورة عامة
77 عامًا وفتاوى اتفاقية جنيف تحرم بناء المستوطنات.. سبعة وسبعون عامًا والمجتمع الدولي ما زال يحاول وقف التوسع الاستيطاني فقط بـ "القلق العميق"
قلوبنا مع غزة وفلسطين رغم الخذلان الكبير والألم العظيم، قلوبنا لازمة للقدس والأقصى وفلسطين وجميع قضايا الحق والحرية ولن نحيد بحول الله وقوته