البحث

المؤتمرات

الملتقى العالمي لحماية الأسرة

انطلقت اليوم بالعاصمة القطرية الدوحة فعاليات الملتقى الإسلامي العالمي الأول لحماية الأسرة بهدف التصدي لوثيقة صدرت عن الأمم المتحدة في مارس/آذار الماضي تحمل اسم "منع كافة أشكال العنف والتمييز ضد النساء والفتيات"، قال إنها تتضمن انتهاكات لمبادئ الإسلام خاصة فيما يتعلق بالقوامة والتعدد والعفة.

5/11/2013

في سياق التجاوزات والانتهاكات المتتالية  للعقائد والتعاليم السماوية، والقيم والأعراف والتقاليد الخاصة بالشعوب العربية والإسلامية، التي تتضمنها الكثير من الوثائق التي تصدرها الأمم المتحدة، واللجان التابعة لها والتي كان آخرها وأكثرها فجاجة تلك الوثيقة المسماة بوثيقة العنف ضد المرأة  والتي طرحت واعتمدت في مارس  2013م

5/11/2013

الملتقى يهدف للتعبير عن رفض الشعوب العربية والإسلامية للوثيقة د.القره داغي: الأسرة تتعرض لهجمة شرسة لإضعافها وتجريدها من قيمها د.فاطمة نصيف: نهدف لتكوين مرجعية تشريعية لقوانين الأسرة في العالم الإسلامي

5/12/2013

تمثل مؤسسة الأسرة المكونة من رجل وامرأة عبر الزواج، النواة الأولى لتكوين المجتمعات والشعوب، وقد حظيت هذه المؤسسة باهتمام واسع من الأديان والحضارات المختلفة، إذ عبرها تتشكل الثقافات والأخلاق وتترسخ هوية الأوطان.

5/12/2013

وبعد تقديم البحوث خلال يومين والمناقشة المستفيضة حول المسألة تلا أ. بثينة عبد اللـه عبد الغني آل عبد الغني للتوصيات و"إعلان حماية الأسرة" والتي تمثلت بالتالي:-

5/12/2013

أوصى الملتقى الإسلامي العالمي الأول لحماية الأسرة الحكومات بتبني ميثاق الأسرة في الإسلام، والنظر إليه كوثيقة إسلامية عالمية للأسرة ومرجعية لمختلف التشريعات والقوانين.

5/12/2013

أفرزت العولمة العالمية غزواً ثقافياً فكرياً وكبتاً للشعوب الاسلامية وإرهابها بأشكال مختلفة وتحت مسميَّات عدة فتارة تحت غطاء التعاون الأممي وأخرى تحت شعار حماية حقوق الإنسان وكان للنساء النصيب الأكبر من كل ذلك, وما وثيقة (القضاء على جميع أشكال العنف  ضد  النساء والفتيات) إلا خطوة من تلكم الخطوات

5/12/2013

أصدرت لجنة مركز المرأة بالأمم المتحدة- والتي تأسست عام 1964- اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو CEDAW) عام 1979، وهي الاتفاقية التي تشدد من خلال بنودها الثلاثين على التساوي التام بين الرجل والمرأة في الحياة الأسرية.

5/12/2013

على رغم غرابة وشذوذ بعض القيم الغربية ذات الصلة بالمرأة والطفل-والتى يتم ترويجها في مجتمعاتنا- عن خصوصياتنا الحضارية الأصيلة إلا أنه مع الأسف وجدنا أناسًا من بنى جلدتنا، يحاولون- إما عن حسن نية أو انبهارا بالغرب، أو لإغراء المال–التقريب بين تلك القيم وبين القيم الإسلامية، وإلباس الوافد الغربي الثوب الإسلامى؛ لتسهيل مرور تلك القيم والأفكار.

5/12/2013

أثارت الوثيقة الصادرة عن لجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة بشأن القضاء على جميع أشكال العنف ضد النساء والفتيات في مارس 2013 سيلا من ردود الفعل على مستوى بعض المنظمات الإسلامية والفعاليات النسائية في العالم الإسلامي ، نظرا لما تضمنته بعض بنود هذه الوثيقة من تجاوزات وانزلاقات مست ثوابت المرجعية الإسلامية وبعض القيم الإنسانية المستندة إلى الفطرة السليمة

5/1/2013

البحث في الموقع

الملتقى العالمي لحماية الأسرة

المؤتمرات

فروع الاتحاد


عرض الفروع