بعدما نجح الهندوس في هدم مسجد «أيوديا» (بابري) عام 1992م، وأقاموا عليه «معبد الإله رام» الذي افتتحه رئيس الوزراء المتطرف ناريندرا مودي، في 22 يناير 2024م، على أنقاض المسجد، بدؤوا في السعي لتطبيق نفس الخطة على 3 آلاف مسجد تاريخي في الهند يريدون هدمها بمزاعم أن أسفلها معابد هندوسية، والمسلمون بنوا فوقها مساجد حين «احتلوا» الهند، وذلك على غرار مزاعم اليهود بوجود «الهيكل» (المعبد اليهودي) أسفل المسجد الأقصى.
2/29/2024 11:37:41 AM