بحسب خبراء فإن الأزمة الاقتصادية والسياسية خلقت نوعا من الوحدة بين طوائف الشعب السريلانكي، كما تراجعت حدة الممارسات المعادية للمسلمين ولو مؤقتا
تشهد سريلانكا أزمة متعددة الأوجه حاليا، أزمة اقتصادية، وأزمة سياسية، وأزمة دستورية، وأزمة اجتماعية، وأن الأزمة الاقتصادية لا يمكن لأية حكومة التوصل إلى حلول عاجلة بمجرد تغيير الحكومة أو تشكيل حكومة وحدة وطنية فحسب
الغنوشي إن تفاقم المشكلات الاقتصادية وانشغال الرئيس قيس سعيّد عنها تماما إضافة إلى تركيزه فقط على التغيير السياسي قد يلقي بتونس في متاهات انفجار اجتماعي على غرار سريلانكا