البحث

التفاصيل

حب الداعية #سلمان_العودة يتصدر تويتر


 شهد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تغريداً واسعاً مساء يوم الجمعة على هاشتاغ "#لماذا_نحب_سلمان_العودة".

وكان  النشطاء قد أطلقوا هاشتاغ "#لماذا_نحب_سلمان_العودة"، تعليقاً على أهم صفاته وتغريداته وتسجيلاته التي يطلقها على حساباته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي.

وعقب الأمين العام المساعد في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الدكتور سلمان العودة على الهاشتاغ، معلقاً: "أنا أحب له الخير ولكني غير راض عن أدائه ولي عليه مآخذ كثيرة أكثركم لا يعرفها، غفر الله له وستره وسامحه وختم له بخير".

وتفاعل كتاب وشيوخ ونشطاء على الهاشتاغ، حيث شهد أعلى التغريدات على قائمة "الترند" في السعودية.

حيث علقت الكاتبة الأردنية احسان الفقيه بالقول: " #لماذا_نحب_سلمان_العوده لأنه من عظماء أُمّتي وفخورة أني عشتُ في زمنه هو ممن أثّروا في تكويني الفكري والديني والإنساني *حفظه الله من كل سوء".

ومن جهته قال الكاتب خالد المهاوش: "ومَنَ ذا الَّذي تُرضى سَجاياهُ كُلُّها، كَفى المَرءَ نُبلاً أَن تُعَدَّ مَعايِبُهْ".

وتابع المهاوش: "أول لقاء معه وعمري في الـ 18 مع زميل لي، فكان على كبر سنه يرفض إلا أن يخدمنا بيده وتعلمت منه طالباً في المعهد والمسجد".

وقال الشيخ علي صالح العميريني: "نحبه لأنه رجل مخلص لدينه وأمته ووطنه، ولأنه يمتلك رصيداً كبيراً من محبة الناس بخلقه المتميز، اسأل الله له التوفيق".

ووصف رجل الأعمال عبد المحسن المقرن الداعية العودة بقوله: "قد عرفنا ذلك قبل تصويتهم ابن الشجعان ليس غريبة عليه القوة والحكمة حفظه الله ورعاه".

وأضاف المقرن: "علم وثقافة، عندما يتحدث تقول ليته لا يختم، قريب من الخير وأعداؤه صِغار، قال الحياة كلمة فتكلم ليشرح معنى الحياة".

وبدوره غرد الكاتب والمحلل السياسي مهنا الحبيل: "#لماذا_نحب_سلمان_العودة، لأمور كثيرة، أهمها أنه داعية صدق لله، أقام بين الناس، ونزل لكل صفوفهم، وبشر بالإسلام، وأنه طريق الحياة لحياة الآخرة".

وعلق الكاتب محمد السعود: "الدين هو أن تكون نيتك الدعوة إلى الله فقط وليس لديك أغراض أخرى، إما البحث عن الشهرة أو عن السياسة".

فيما قال الإعلامي محمد الضبياني: "#لماذا_نحب_سلمان_العودة، لأنه عنوان مشرق للداعية والمفكر الذي يتسلح بقيم التفاؤل والتفاعل، لأنه صوت المظلومين، وعدو لدود للظلم والتطرف والانحلال".

 



: الأوسمة



التالي
كيف يموت المعتقلون في "سجن العقرب" بمصر؟
السابق
هنا كانت حلب... خارطة الكارثة الكبيرة بمجازرها ودمارها وتهجيرها

البحث في الموقع

فروع الاتحاد


عرض الفروع