"أدعو الأمة إلى الوحدة، فتعالوا نواجه إسرائيل وأحزابها الصهيونية اليهودية والصليبية أولاً، ثم نحاسب السنّة الوهابية والأشاعرة والشيعة والإباضية والصوفية حساباً علمياً بآداب الإختلاف ونحكم في ما بيننا بالحق من داخل بيتنا. ونواجه الحروب على الإسلام ثقافياً وسياسياً واقتصادياً وإعلامياً التي هي أشد خطراً من الحروب العسكرية لأنها تقتل شخصية الإنسان المسلم ودينه والتي تفسد آخرته قبل دنياه التي دمرتها الأسلحة الظاهرة."
الشيخ عبد الهادي أوانج محمد
نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
ورئيس الحزب الإسلامي في ماليزيا